كان زوجان متقدمان في السن في سيارتهما بعد ظهر يوم الخميس على طريق رايمور عندما تم إيقافهما.
خمس سيارات شرطة، وتسعة ضباط يشهرون بنادقهم، بينما طلب الضباط من الرجل أن يمشي إلى الوراء لتكبيل يديه.
كانت جول ويلسون تدعو ألا يموت أحد، حيث كانت تخشى أن تكون هذه النهاية ولم يكن لديها أي فكرة عن سبب حدوث الأمر.
سُرقت شاحنة في الثالث من يوليو، وبعد يومين، استعادت شرطة رايتاون الشاحنة. بسبب نقص العاملين هناك، أرسلتهم إدارة شرطة مقاطعة جاكسون ليلًا. عندما تغيرت الوردية، سقطت الوثائق.
ومع ذلك، فإن الأسرة ليست غاضبة من رايتاون. بينما تقول شرطة رايمور إنها اتبعت الإجراءات وأنها اعتذرت، لكن الأسرة قالت إنه كان يجب على الشرطة أن تتعامل مع الموقف بالبديهة.
