في حين تتزايد الانتقادات من المسؤولين في روسيا نحو الغرب وتتزايد العلاقات الروسية الأوكرانية توترًا، يستعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاتجاه إلى موسكو ولقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الاثنين المقبل، حيث سيتم التحدث عن سبل تهدئة التصعيد وتحقيق الحد من التوترات الحالية بين البلدين. وقد تحدث الرئيس الفرنسي مع كل من بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني، والأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ، السبت، للحفاظ على وحدة الناتو وتوجيه الرسالة إلى بوتين.