مدير التحرير

وفاء رمضان
Search
Close this search box.
Search
Close this search box.

مدير التحرير

وفاء رمضان

أمير سعودي يعلّق على ربط لقاء محمد بن سلمان وماكرون باعتقال فرنسا لسعودي بقضية خاشقجي ونية تسليمه لتركيا

أمير-سعودي-يعلّق-على-ربط-لقاء-محمد-بن-سلمان-وماكرون-باعتقال-فرنسا-لسعودي-بقضية-خاشقجي-ونية-تسليمه-لتركيا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— علّق الأمير عبدالرحمن بن مساعد على تغريدة ربطت بين لقاء ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بإعلان فرنسا عن اعتقال مواطن سعودي يدعى خالد العتيبي مشتبه به بقضية مقتل الإعلامي جمال خاشقجي.

أيوة.. وإيه كمان؟ https://t.co/g6pWSwmhJg

التغريدة نشرها جمال سلطان، الثلاثاء، وقال فيها: “اعتقال خالد العتيبي في باريس وهو أحد المطلوبين في جريمة مقتل جمال خاشقجي: تم بعد عودة ماكرون من لقاء بن سلمان.. تم أثناء خروجه من فرنسا وليس أثناء دخوله رغم أنه مسجل على ‘السيستم‘.. تم الاعتقال وإعلان التسليم لتركيا أثناء تسريبات عن لقاء محتمل بين اردوغان وبن سلمان ؟!، قبل أن يكتفي الأمير بالتعليق قائلا: “أيوة.. وإيه كمان؟”.

وكانت فرنسا قد أطلقت سراح المواطن السعودي الذي اعتقلته بـ”الخطأ” الثلاثاء، للاشتباه بشكل غير صحيح بضلوعه بعملية قتل الإعلامي السعودي، جمال خاشقجي، حسبما قال المدعي العام الفرنسي الأربعاء.

وقالت الشرطة الفرنسية لـCNN إنها اعتقلت رجلا سعوديا يبلغ من العمر 33 عاما صبيحة الثلاثاء، عندما كان يهم بركوب رحلته إلى الرياض، في قضية قالت إذاعة “RTL” الفرنسية إنها مرتبطة بقتل خاشقجي.

بيان الحاقي صادر عن سفارة #المملكة_العربية_السعودية لدى باريس بشأن ايقاف مواطن سعودي في #فرنسا https://t.co/N5RGqrVn0k

من جهتها عقّبت السفارة السعودية في باريس ببيان قالت فيه: “وقالت السفارة السعودية، عبر حسابها على تويتر: “إلحاقا للبيان الصادر في 7 ديسمبر/ كانون الأول بشأن توقيف مواطن سعودي يشتبه به في قضية المواطن جمال خاشقجي، فإن السفارة المملكة تود الإفادة بأنه جرى متابعة موضوع المواطن المشار له مع الجهات الفرنسية المعنية لاستكمال اللازم حيال إثبات واقعة تشابه الأسماء وعدم علاقته بالموضوع”.

وأضافت أن “مسؤولي السفارة زاروا المواطن في مقر احتجازه واطمأنوا على أوضاعه، مؤكدين أنه أطلق سراحه مساء اليوم الأربعاء وغادر إلى المملكة”.

فيسبوك
تويتر
واتسآب
إيميل
طباعة

أقرأ ايضاً