يبدو أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، يقترب الآن من أحد أهدافه الرئيسية في السياسة الخارجية، بإعادة الانضمام إلى خطة العمل الشاملة المشتركة، أو الاتفاق النووي الإيراني، التي انسحب منها سلفه الرئيس دونالد ترامب بشكل أحادي في 2018.
Source