مدير التحرير

وفاء رمضان
Search
Close this search box.
Search
Close this search box.

مدير التحرير

وفاء رمضان

دكتور بدرجة علمية: كيف يمكن وكيل وزارة الصحة في سوهاج نموذجاً للرحمة”

دكتور بدرجة حرارة إنسان: وكيل وزارة الصحة في سوهاج ينموذجاً في العطاء والإنسانية"

 

في التحديات الصحية التي تواجهها مصر، يبرز في محافظة سوهاج نموذجٌ لافت في العطاء والرحمة، الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج

 

حكاية التفاني: كيف خادمة وكيل وزارة الصحة أهالي سوهاج؟

يشتهر الدكتور عمرو دويدار بكونه أكثر من مجرد مسؤول حكومي؛ فهو يحضر بين الأهالي دائمًا، يُصغي لمشاكلهم ويهتم باهتمامه بأدق تفاصيل الرعاية الصحية. يتابع الدكتور كامل سير العمل في المستشفيات والمراكز الصحية يوميًا، ويتنقل بين مختلف العناصر الطبية ليتأكد من وصول الخدمات إلى كل مواطن، بغض النظر عن موقعه أو وضعه المادي.

قربه من الناس

ليس من السهل أن تجد مسؤولًا حكوميًا يتواجد في المستشفيات والمراكز الصحية بشكل يومي، لكن الدكتور عمرو يحرص على زيارة هؤلاء الأشخاص. يستجدي المرضى واحتياجاتهم، ويتحدث مع المتغيرات والممرضين والممرضات التي تواجههم. قد يفاجئك بموقفه الدافئ والتعاطف الصادق، فهو لا يرى في مجرد أرقام أو حالات المرضى، بل قصص إنسانية يجب أن تتبنى بالرعاية المناسبة.

 

 

نموذج للقيادة الإنسانية

يعلم الطبيب الدكتور عمرو دويدار أن الطواقم الطبية هي الأعراض الرئيسية للرعاية الصحية؛ لذا فهم يقومون بأدوات خاصة براحتهم وتأهيلهم البديل. يحرص على تقديم برامج دينا معنوي للأطباء والممرضات والممرضات، ويؤكد لهم أن عملهم الجاد محل تقدير. بل إنها تتصل بهم بجانبهم في مواجهة التحديات، وبذل الجهد في توفير القدرات والتجهيزات المتنوعة.

قصص إنسانية لا تُنسى

لا تمر يوم دون أن تسمع قصصاً عن مواقف مؤثرة للدكتور كامل مع المرضى. وبعد ذلك، بادر الدكتور الدكتور عمرو دويدار إلى علاج مجاني لأحد المرضى الذين لم يتحملوا تكاليفه، كما سعى لتسهيل الوصول إلى عمليات جراحية عاجلة للمرضى من الموظفين الصغار. لم يتخلف هذا الحادث الوحيد، بل تكرر حرصه على مساعدة المحتاجين في عدة مناسبات، مما جعله

 

ختاماً: قدوة يُحتذى

يمثل الدكتور الدكتور عمرو دويدار نموذجاً في مجال القيادة والإخلاص، حيث يرتدي ملابس خاصة لخدمة الناس والتعاطف. اليوم، لا يوجد منطقة سكان سوهاج كمسؤول حكومي، بل كرمز الرقمية والفاني. في زمن أصبحنا فيه بأمس الحاجة إلى نماذج حقيقية تُعيد الأمل للناس في العمل الحكومي، يأتي الدكتور كامل ليقدم صورة مشرقة، تذكرنا بأن “دكتور بدرجة إنسان” هو يرسم الأسمى الذي يمكن أن يمنح لطبيبٍ وقائد.

فيسبوك
تويتر
واتسآب
إيميل
طباعة

أقرأ ايضاً