يزعم الجيش الروسي أن قوته النارية الساحقة تقضي على الدفاعات الأوكرانية على أكثر الجبهات وحشية في هذه الحرب حول بلدة باخموت.
وأقرّت أوكرانيا الآن بخسارتها في بلدة سوليدار الصغيرة شمالي باخموت، حيث أن الروس هناك في الغالب مرتزقة من شركة فاغنر العسكرية الخاصة، بناءً على مزاعمهم.
لتتمكن أوكرانيا من شن الهجمات، فإنها تحتاج إلى مئات الدبابات القتالية الرئيسية، وتعهد الشركاء الغربيون بإرسال نحو 100 دبابة حتى الآن.
وتعهدت موسكو بضرب تلك الدبابات عندما تدخل أوكرانيا وقامت باستعراض قوتها، مرسلة فرقاطة “أدميرال غورشكوف”، التي تقول موسكو إنها تحمل صواريخ فرط صوتية لإجراء تدريبات في المحيط مع قوات البحرية الصينية والجنوب أفريقية.
