عمل رائع وفكرة مميزة، يقوم به الطالب، «محمود حافظ محمود الحيت» .مع فريق مميز من المعدين ومعلق الصوت والمصورين وكاتبي النص والجرافيك ..الخ،
الشاب المقيم بالاردن صاحب ال19 عام مقدما فيلم عن السيرة الذاتية للهضبة،« عمرو دياب،»
وفي حوار خاص لمحرر ” المؤشر الاقتصادي ” مع صاحب الفكرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي أخبرنا عن انه انتهي من تصوير اكثر من ٣٠٪من مشاهد الفيلم، عاملا على استكماله بعد انتهاء الازمة إنشاء الله،
و أعلن عن العمل على الصفحة الرسمية على الفيسبوك قائلا:
(اعلان عن أول عمل خاص ( فيلم وثائقي ) عمرو دياب (السيرة الذاتية ) / Amr Diab (CV
وقال صاحب العمل انا اسمي« محمود الحيت» طالب لدى كلية الخوارزمي تخصص السينما و التلفزيون. و أن العمل سيكون الاول من نوعه للفنان المصري« عمرو دياب» على أن يتضمن الفيلم السيرة الذاتية الكاملة للفنان ، راجيًا من الله التوفيق في اكمال الفيلم ، و إخراجه بأفضل صورة ممكنة
لافتا أن موعد عرض الفلم سيكون بعد الانتهاء من فيروس كورونا، عافانا و عافاكم الله بفترة قصيرة للانتهاء من تصوير بعض المشاهد التي تتطلب فك حضر التجول المعلن عنه.
وعلق فوق البوستر الرسمي قائلا:
(انا مهما كبرت صغيّر انا مهما عليت مش فوق) ? .)
والى نص الحوار :-
– على ما اعتمدت في كتابتك للفيلم؟
=ان الفيلم يركز على حياة «عمرو دياب»من البداية اكثر من الوقت الحالي .
–وكيف يكون ذلك؟
=يكون ذلك مع اسلوب مونتاج مناسب وسرد للمعلومات مريح للمشاهد.
–وهل هناك خطة متابعة لجذب انتباه واعجاب الجمهور ؟
=نعم وهذا ما اعمل عليه حاليا وهو ان ينال الفيلم اعجاب «عمرو دياب »وجمهوره العظيم.
–متي سيتم عرض الفيلم؟
=كان من المقرر عرضه يوم ٢٠٢٠/٧/٢٩ ولكن نظرا لما تمر بها البلاد قررنا تأجيل العمل لحين الانتهاء من أزمة فيرس كورونا وسيتم العرض بعدها بفترة قصيرة والانتهاء من تصوير بعض المشاهد التي تتطلب فك حظر التجوال .
-واين سيتم العرض؟
=لم استطيع تحديد مكان لعرض الفيلم حتي الان ولكن سيتم الإعلان عن المكان قريباً ؟
-و ما هي مصادرك في العمل ؟
=ساعمل على المصادر المؤكدة بكل دقة من حياة الهضبة .
–هل ستكون هناك اي اضافات للفيلم؟
=لا بل سيكون فيلم وثائقي يتحدث عن السيرة الذاتية منذ نشأتها حتى الآن واضاف انه لن يتم العرض دون موافقة «عمرو دياب » وقال لايمكنني ان افصح عن معلومات اكثر حتي أنتهي من العمل.
هذا وقد أخبرنا أيضا تلقيه الكثير من الرسائل والإعجابات بالفكرة، والعمل مما ساعده على رفع الروح المعنوية والإصرار علي تطوير العمل بشكل يليق «بالهضبة »والجمهور.
