كان براد هاسيغ يسبح في حوض السباحة الخلفي الخاص به مع طفليه البالغين من العمر 10 سنوات، برايدون وكريستيان – وصديقهم سام إيبرت. لاحظ ابنه كريستيان فجأة أن والده يرتعش، قبل أن يميل إلى جانبه، عندها عرف الابن أن هناك خطبًا ما.
وقال كريستيان إن والده “عادة ما يجلس كما لو كان يتأمل. كان بإمكاني أن أرى أنه يرتعش قليلًا، ثم مال على جانبه. أخبرت برايدون: أبي ليس بخير”.
كان الأب لا يستجيب، وسارع الصبيان إلى التحرك. وبينما حاول كريستيان البحث عن المساعدة، بدأ برايدون في إنعاش والده.
