إطلاق نار مستمر، إذ تم الحصول على فيديو المراقبة حصريًا من قبل “سيفن نيوز” لحادثة من 16 فبراير الماضي، والتي أدت إلى مقتل تروفون سميث، ذو الـ 26 عامًا، أثناء وجوده داخل سيارة لا ترى في هذا الفيديو.

تم إطلاق العديد من الطلقات النارية من قبل الرماة، وقد أصيب أحدهم بطلق ناري من “نيران صديقة”.

تبدأ الحادثة بتوقف سيارتين، قبل أن يخرج خمسة أشخاص، حاملين بنادق، بعضها هجومية، تاركين سياراتهم خلفهم.

تسمعونهم أولًا وهم يطلقون النار، ثم تشاهدونهم وهم يطلقون النار.

36 ثانية، هذه هي المدة التي استمر فيها إطلاق النار، وتم إطلاق قرابة 200 رصاصة في ذلك اليوم وفقًا للشرطة والمحققين.

انتهى الأمر بمعظم الرجال الذين كانوا يطلقون النار في السجن. ولكن مات أحدهم. تقول الشرطة إن تيموثي ستاركس جونيور، المعروف بلقب “بيبي سينو” في أغاني الراب الخاصة به، كان سيُعتقل، بسبب إطلاق النار هذا في شمال غرب ميامي دايد، لكنه تعرض لإطلاق النار وللقتل لاحقًا في مشهد جريمة آخر في طريق بالميتو السريع، في 16 مارس.

تعتقد الشرطة أن إطلاق النار هذا كان ثأرًا لحادثة فبراير، قائلين في مذكرتهم إن من المحتمل أن قتل تيموثي ستاركس جونيور كان انتقامًا من الخمسة المرتبطين بإطلاق النار، حيث تمت مشاهدة 3 منهم أيضًا في مقطع مراقبة بمشهد جريمة ثالث، في حادث في بريكيل، والذي تسبب في إصابات شديدة لطالبين جامعيين آخرين العام الماضي.